مسلسل "حياة" - الحلقة 11
الموت دي عمي بوعزة، خللا الحزن مخييم علا الدار، كولشي بقا فاهي، حتا واحد ماكان عامل هاد الحساب، منانة مشا دي كان هاز عليها الحمل الكبير ومشا العمارة دالدار وراجل الدار.
حسن حس براسو بحال ايلا تخطف منو المستقبل ديالو، دي كايحل فاه عليها، عمي بوعزة كايجيبالو غير باش يكمل قرايتو ويوصل فاين بغا.
العربي وخا كان صعيب معاه، حس براسو كان غالط وندم الندم الكبير، وخا قبل مايموت عمي بوعزة تسامح معاه ورضى عليه، هاكداك وحس بالنقص الكبير فالدار.
رشيد، ماتاثرش بزاف، حيت كان كل حاجة كايطلبا من يماه او خاه حسن، وكان كايقرا فالخيرية كان بعيد عل الدار، وايني فراق ابباه كان صعيب عليه.
اما حياة، هي دي تصدمت صدمة كبيرة، ما عمرا كانت كاتتخايل تفقد أعز راجل فالدنيا، كان عندا هو الاب وهو الصديق وهو السند وهو القوة ديالا فالدنيا.
هادشي كلو خللا الاثر ديالو فالدار، ونتيجتو كانت صعيبة بزاف، مانجحش حسن وحياة، رشيد بوحدو دي نجح داك العام بحيت كان مضوبل، اما العربي، بدا كايبيع فالشياه ديالو، وخا دابزت معاه يماه، ماسمعش بكلاما وارجع كايعمل دي بغا بحيت هو الكبير، حسن درويش ما كايبغيش يجبد معاه الصداع...
يتبع...