الآن و قد اكتملت المحاجية، اقدمها لكم، بتصرف، وقد ركزت على ما حكاه الاستاذ الجليل السي محمد المحجوبي، و مرغيش و آخرون اتمنى ان تروقكم، و قبلو على الموجود :
كان يا مكان في قديم الزمان، كان واحد الصياد عندو سبعة دالبنات ماتت يماهم وتجوج شي امرة ومن بعد طلعولا فراسا وبغات تتهنا منم، وراجلا كان كا يبغيها وكا يعملا دي بغات حيت كانت هي الري هي الشوار، وقالت لو يا ينا يا بناتك، وهو كان صياد، وواحد النهار قال لبناتو يالاهو معاي للغابة باش تشوفوني كا نصيد، فرحو لبنات مساكن، ولكين اختم لكبيرة فطنت باللعبة وعمرت واحد المزود بالرماد ملي كانو ماشين الغابة كانت كا تزلع الرماد في الطريق و صلو للغابة بداو كايلعبو، نساو راسم شويا طربو الفقد في باباهم ما جبروهش، عياو ما يعاينو ماظهرش، تغوبش الحال، و هي تقولم اختم يمكن بابانا مشا بعيد و الظلام بدا كا يطيح يا الله نرجعو بحالنا ، احتم الكبيرة قالت لم تبعوني، بقات متبعا الجرة دي علمات بالرماد حتى وصلو للدار جبرو اباهم في الدار و مطيبين 7 د الحجلات دي صيد، كل وحدة طارت على حجلة و خلاو ابهم و مراتو كايشوفو، مراتو طلعلا الكاز و طاربت مع راجلها حيت ما تلفش بناتو، و قاللا غير سكت غدا عاود نديهم، فالصبح ناض بكري و قالم يا الله ابنيتاتي هاذ المرة نبقا قريب حداكم باش ما نتلفش، البنت الكبيرة هزت واحد الخنشة دالحمص (أو شي حاجة اخرى كاتكال)، وفالصبح بكري مشاو كاملين مع باباهم للغابة، وكانت البنت الكبيرة كا تزلع الحمص موراها باش تعقل علطريق، لكن البنت الصغيرة مسكينة كانت ما عارفة والو ومن د جاها الجوع بدات كا تلقط الحمص وتاكل، وباش يرتاح منم، قالم باباهم: عاينوني هنا أبناتي راني مشي نمشي مور الكدية ننصب شي نقاشي ونرجع بالزربة.
وبقاو مساكن كا يعاينوه حتى طاح الضلام وهو ما رجعش العدو مشا للدار، ودي بغاو يرجعو تلفو فالطريق بحيت البنت الصغيرة كانت كاتاكل الحمص، و الجرة تقطعت، ما جبروش الحمص، و تغاشا الحال، و نتلفو في الغابة ما جبرو لاين يعطيوعا، شويا شافو شي ضو شاعل بعيد وفرحو حيت سحابلم هديك دارم، ولكين دي وصلو لديك الدار صابو الغولة دي ساكنة فيها، ودفعت اختم الكبيرة كا ترطع في تداين الغولة وقالت لخواتتها عملو بحالي ورطعوها كاملين، وقالت لم الغولة: بمممم لوكان ما دمكم سبق دمي لوكان عملت لحمكم في دغمة و دمكم في جغمة و عطامكم نطرطقم في توايح السما ...، ولكين دبا راكوم بناتي، وباش يجيني النعاس خاصكوم تفليو لي وتاكلو لقمول دي فيا ولا ناكلكوم، وداك الشي دي عملو مساكن، وجبرو عندا بزاف دالكمامس، وصقصاوها: ديداش هاد الكمامس أيما الغولة؟ قالت لم: هادا يلا حليتو كا تطيح الشتا، وهادا يلا حليتو كا يطيح تابريرو، وهادا يلا حليتو كا يطيح التلج ، وهذا عامر بالايبرات ... الخ، وعاود صقصاوها ( باش يهربو يلا نعست) وقالولا: فوقاش كا تنعس أيما الغولة؟ وقالت لم: أنا ما كانعس حتى كا يهرنق لحار فلبحر...الخ، يعني ما كا تنعش بكري، وبقاو كا يفليولا وياكلو لقمول حتى نعست.
خرجو من دارا وهربو،الليل والدنيا خاليا ما عندم ما يسولو الا القمرة و النجوم ، وهما فالطريق، شافو الگمرة وصقصاوها وقالولا: الgميرة تشطح و النجيمة ترداح آش لقات يما الغولة فنعاسا؟ قالت لم هربو هربو هربو راها كا تململ، و هما يزيدو في السرعة مشاو بعيد عاود سقساو الكَميرة : الgميرة تشطح و النجيمة ترداح آش لقات يما الغولة فنعاسا؟ قالت لم هربو هربو هربو راها كا تلغطي حوايجة ، زادو في السرعة ، و مشاوا بعيد و هما يسولو عاود : الgميرة تشطح و النجيمة ترداح آش لقات يما الغولة فنعاسا؟ قالت لم هربو هربو هربو راها خرجات من الكاف وتابعتكم ، و هما يطلقو الكموسة د الشتا و يكملو الطريق ، عاود كررو نفس الؤال : الgميرة تشطح و النجيمة ترداح آش لقات يما الغولة فنعاسا؟ قالت لم هربو هربو هربو راها رجعت تسخن حوايجا و تبعكم ، زادو في السرعة ، وكملو الطريق، ومن بعد سولو الگمرة وقالت لم: راها لبست حوايجا وخرجت باش تتبعكوم، وهما يحلُّو الكوسة التانية دي تابريرو... ومن بعد حلو الكموسة دالتلج... المهم بعدو بزاف عليها وما لحقتمش، حتى وصلو لواحد الواد سميتو الوأد الخالي، حيت ما حداه حتى شي دار ولا بنادم، و كَلسوا كا يهرقو النفس و بردو وجهم و خسلو يداهم في العوينة دي حدا الواد ، و و كملو الطريق و هما ماشين تفكرت اختم الصغير الخلخال ديالا، حيت حيدتو من رجلا من ديكانت كاتخسل في العين حدا الواد الخالي ، و بدات كا تبكي و قالت لخواتاتها نرجعوا قالولا راه الى رجعنا تقبطنا الغولة اكمامس تسالاو ما عندنا اللطا ، ولكن البنت معكسا ما بغاتش تسنحر و رجعات بوحدة ، غير وصلات للواد جبرت مسودودو ، و هو يسولا اش جابك لهنا ، عاودلي قصتك ، و هي تعاودلو من طقطق حتى للسلام عليكم ، مسودودو عجباتو القصة قال مع راسو نلقيها في المزود ، نبدا نغزا بالمسلة و هي تعاود هاد القصة للناس ماشي تعجبهوم و يدورو معايا، الحاصيلهو يسعى بها و خلاص ، وقالا: يلا بغيت انقدك باش ما تاكلش الغولة مشي نعملك فهاد المزود ودي انغزك بهاد المسلة ونقولك: اهضر يا اللي فمزودي، بدا تقول :
وبقاو مساكن كا يعاينوه حتى طاح الضلام وهو ما رجعش العدو مشا للدار، ودي بغاو يرجعو تلفو فالطريق بحيت البنت الصغيرة كانت كاتاكل الحمص، و الجرة تقطعت، ما جبروش الحمص، و تغاشا الحال، و نتلفو في الغابة ما جبرو لاين يعطيوعا، شويا شافو شي ضو شاعل بعيد وفرحو حيت سحابلم هديك دارم، ولكين دي وصلو لديك الدار صابو الغولة دي ساكنة فيها، ودفعت اختم الكبيرة كا ترطع في تداين الغولة وقالت لخواتتها عملو بحالي ورطعوها كاملين، وقالت لم الغولة: بمممم لوكان ما دمكم سبق دمي لوكان عملت لحمكم في دغمة و دمكم في جغمة و عطامكم نطرطقم في توايح السما ...، ولكين دبا راكوم بناتي، وباش يجيني النعاس خاصكوم تفليو لي وتاكلو لقمول دي فيا ولا ناكلكوم، وداك الشي دي عملو مساكن، وجبرو عندا بزاف دالكمامس، وصقصاوها: ديداش هاد الكمامس أيما الغولة؟ قالت لم: هادا يلا حليتو كا تطيح الشتا، وهادا يلا حليتو كا يطيح تابريرو، وهادا يلا حليتو كا يطيح التلج ، وهذا عامر بالايبرات ... الخ، وعاود صقصاوها ( باش يهربو يلا نعست) وقالولا: فوقاش كا تنعس أيما الغولة؟ وقالت لم: أنا ما كانعس حتى كا يهرنق لحار فلبحر...الخ، يعني ما كا تنعش بكري، وبقاو كا يفليولا وياكلو لقمول حتى نعست.
خرجو من دارا وهربو،الليل والدنيا خاليا ما عندم ما يسولو الا القمرة و النجوم ، وهما فالطريق، شافو الگمرة وصقصاوها وقالولا: الgميرة تشطح و النجيمة ترداح آش لقات يما الغولة فنعاسا؟ قالت لم هربو هربو هربو راها كا تململ، و هما يزيدو في السرعة مشاو بعيد عاود سقساو الكَميرة : الgميرة تشطح و النجيمة ترداح آش لقات يما الغولة فنعاسا؟ قالت لم هربو هربو هربو راها كا تلغطي حوايجة ، زادو في السرعة ، و مشاوا بعيد و هما يسولو عاود : الgميرة تشطح و النجيمة ترداح آش لقات يما الغولة فنعاسا؟ قالت لم هربو هربو هربو راها خرجات من الكاف وتابعتكم ، و هما يطلقو الكموسة د الشتا و يكملو الطريق ، عاود كررو نفس الؤال : الgميرة تشطح و النجيمة ترداح آش لقات يما الغولة فنعاسا؟ قالت لم هربو هربو هربو راها رجعت تسخن حوايجا و تبعكم ، زادو في السرعة ، وكملو الطريق، ومن بعد سولو الگمرة وقالت لم: راها لبست حوايجا وخرجت باش تتبعكوم، وهما يحلُّو الكوسة التانية دي تابريرو... ومن بعد حلو الكموسة دالتلج... المهم بعدو بزاف عليها وما لحقتمش، حتى وصلو لواحد الواد سميتو الوأد الخالي، حيت ما حداه حتى شي دار ولا بنادم، و كَلسوا كا يهرقو النفس و بردو وجهم و خسلو يداهم في العوينة دي حدا الواد ، و و كملو الطريق و هما ماشين تفكرت اختم الصغير الخلخال ديالا، حيت حيدتو من رجلا من ديكانت كاتخسل في العين حدا الواد الخالي ، و بدات كا تبكي و قالت لخواتاتها نرجعوا قالولا راه الى رجعنا تقبطنا الغولة اكمامس تسالاو ما عندنا اللطا ، ولكن البنت معكسا ما بغاتش تسنحر و رجعات بوحدة ، غير وصلات للواد جبرت مسودودو ، و هو يسولا اش جابك لهنا ، عاودلي قصتك ، و هي تعاودلو من طقطق حتى للسلام عليكم ، مسودودو عجباتو القصة قال مع راسو نلقيها في المزود ، نبدا نغزا بالمسلة و هي تعاود هاد القصة للناس ماشي تعجبهوم و يدورو معايا، الحاصيلهو يسعى بها و خلاص ، وقالا: يلا بغيت انقدك باش ما تاكلش الغولة مشي نعملك فهاد المزود ودي انغزك بهاد المسلة ونقولك: اهضر يا اللي فمزودي، بدا تقول :
كنا بسبع بنات و جلانا بابانا مشينا للغولة و كلتنا قمولا مشينا للواد الخالي نسيت خلخلي رجعت و جبرت مسو دودو و عملني في مزودز بابانا يا العدو يا تلاف اولادو على سبعة د الحجلات .
و مشا مسو دودو كا يحوس بها من دار الى دار و مز دوار لدوار الى حتو وصل لواحد الدشر و قف قدام واحد الدار و نغز المزود و قالو هضر يا لي في مزودو و بدات البنت كيف ديما كا تعاود ما وقعلا ، سمعاتا مولات الدار ، و ما تكون غير ختا الكبيرة لي جرالا نفس الشيء ، استوعات و عرفت ان لي في المزود ختا الصغيرة ، و هي ترمي العار على مسودودو ، ها العار يسكن لك في باب الدار امسودودو الى ما تبات معانا الليلة ، مسودودو خاف من العار و هو يقبل العراضة ، دخل للدار طيبتلو العشا و عطاتو الكلام الحلو ، ملي بغا ينعس هزتلو المزود قالا غير خليه ، قالتلو لا نمشي نعلقو في الخيامة احسن باش ترتاح ، و غير عسعس الليل ناضت و حلت المزود و خرجات ختا و قالتلا قطع الحس ، و عمرت المزود بواحد ابروك و القط و المناصب و النقشة ، في الصباح نض مسودودو فطر بداك الشيء دي قسم الله و هز المزودة و مشا يسرزق الله وصل للباب الاولى نغز المزود ما جاوبو حد ، حسابلو ماتت ، خرج على برا من الدوار و حل المزيودة ، و هو يطير عليه ابروك سللو عيناه و القط خبشلو وجهو و المناصب هرسولو راسو، مات مسودودو .....
محاجيتي مشات مع الواد و انا جيت مع الجواد هي تاكل الحديد و انا ناكل التريد .
تعليقات
إرسال تعليق